يشمل هذا الكتاب سته عشر فصلاً تعتمد أساسًا على دراسه الوراثه والجينات فى الكائنات الحيه الدقيقه، ومدى الإفاده منها فى تخليق البروتين، وكذلك دراسه الأحماض النوويه، ودراسه تثبيت النتروجين، ودور البكتريا فيه. ففى مجال الطب قدمت الهندسه الوراثيه آمالاً كبيره لإمكانيه الشفاء من كثير من الأمراض الوراثيه، ومن أكثرها خطرًا الإيدز والسرطان. وفى مجال الصيدله وصناعه الدواء أصبح فى متناول المرضى الكثير من منتجات الهندسه الوراثيه التى شملت اللقاحات والأمصال والأنترفيرون وهرمون الأنسولين وهرمون النمو البشرى.
38 ج.م + مصاريف الشحن