أقف فى الفضاء المكشوف منتظرا قدوم العاصفه ... بدأت السماء فى الشحوب حتى تغدو الآن بيضاء كالعظم مع تدرج من القرنفلى يتموج فى الشمال ... يتلألأ قرميد الأسقف الأحمر ... الهواء يزداد إشراقا ، تضىء المدينه بلا ظلال ، غامضه جميله فى هذه اللحظات الأخيره.
14 ج.م + مصاريف الشحن