هذه سيره حياه الخليفه الثانى عمر بن الخطاب، وهو من أعظم الشخصيات فى تاريخ الإسلام. وقد تجشم المؤلف مشاق السفر وصعابه، وسافر إلى تركيا والشام ومصر، وقضى بها شهورًا للبحث فى مكتباتها عن الماده العلميه الكافيه لتأليف هذا الكتاب، الذى يعد الأول من نوعه باللغه الأرديه فى شبه القاره الهنديه. وترجم هذا الكتاب لعده لغات منها الإنجليزية والفارسية والتركية.
22 ج.م + مصاريف الشحن