أيلزم أن أرى طفولتي؟ إن أكثر من خمسة عقود تفصلني عنها، وربما تصل عيناي التي تعاني من طول النظر، إن كان الضوء الذي لا يزال ينيرهما لا تمنعه عقبات من كل نوع، بل جبال حقيقية شاهقة: سنوات عمري وبضع ساعات. ما العمل؟ من المحال حماية مهدك، وفي داخلك - أيها الطفل الصغير- تأخذ تركيبة خفية في التكون. وكل لحظة تمر تلقى فيه بمادة رادة للفعل. هناك احتمالات عديدة للمرض بالنسبة لك لأنه يمكن أن لأشخاص أعرفهم. واللحظات التي تمر بها الآن يمكنها أن تكون لحظات نقاء أيضًا.
23 ج.م + مصاريف الشحن