هذه الروايه تعد من أشهر أعمال كلشيرى، وقد طبعت حتى الآن عشر مرات، كانت آخرها بعد وفاته سنه 2000. وتعرضت – شأنها شأن غيرها من الأعمال الكبيره فى الأدب الإيرانى المعاصر– لأهواء الرقيب، فقد جرى إيقاف طبعتها التاسعه، مثلاً، بعد حصولها على إجازه الترقيب فى مرحله التجليد لمده تسع سنوات.
7 ج.م + مصاريف الشحن