يتناول الكتاب سيرة واحد من رجال تاريخ إيران المحاربين، أمضى إحدى عشرة سنة فى الكر والفر، يقول دبير سياقى: "كان يحسب فى حياته على أنه أمل الناس وملاذ البشر وسد محكم بينهم وبين العدو فباتت وفاته كما لو كانت لغزًا، فتعلقت الأنظار بظهوره مرة أخرى لسنوات طوال...". هذا الكتاب بالإضافة إلى أنه شرح لحال جلال الدين من ناحية، وبيان حروبه فى مواقع مختلفة من ناحية أخرى، يرسم صورة حية لأوضاع المجتمع الإسلامى فى العهد المغولى.
18 ج.م + مصاريف الشحن