يعد هذا الكتاب علامه بارزه في تاريخ الأدب الفارسى. وهو أشهر ما جاء بعد « ترجمان البلاغه ». وألفه صاحبه لأحد ملوك الفرس. وذاع صيت الكتاب وتبوأ مكانه كبيره فى الأدب لما له من لغه أدبيه رصينه، ساعدت على إنقاذ الشعر الفارسى من التدهور، وأدت إلى إحياء روحه التى كانت قد ابتعدت عن الجديه والالتزام. والكتاب باحتوائه الأنواع الثمانين أو ما يزيد من الصناعات البديعيه المقرونه بروائع الشواهد العربيه والفارسية قد حدا بسته من البلاغيين المعروفين على الأقل إلى التأثر به عبر القرون التاليه.
13 ج.م + مصاريف الشحن