احتفت الحياه الثقافيه العربيه والمصريه بصدور ترجمه الإلياذه احتفاءً لافتا لم يحدث من قبل مع ترجمه كتاب. ولا أزال أذكر مشاعر الدهشه والإعجاب التى انتابتنى عندما قرأت ترجمه البستانى للمره الأولى منذ زمن بعيد ولاتزال هذه المشاعر تعاودنى كلما عدت إلى هذه الترجمه وتوقفت عند المقدمه الطويله، أو الدراسه الضافيه التى يصل عدد صفحاتها إلى مائتى صفحه محتشده بكل ما ينطق بقيمه الترجمه وفضل المترجم واتساع معارفه.
34 ج.م + مصاريف الشحن