لقد استقى فاجنر ماده هذه المسرحيه من الأدب القصصى فى العصور الوسطى، وهى ماده غنيه شاركت فى إبداعها ثقافات العالم القديم كلها، وكأنها انصهرت معًا فى بوتقه القيم الإنسانيه الرفيعه. ويضع فاجنر فى مسرحيته خلاصه ثقافته المسيحيه الأوربيه الجرمانيه. يدور الموضوع المحورى لهذه المسرحيه حول سيره إنسان اختاره القدر لمهمه بعينها، فنشأ مسيرًّا لماخلق له.
6 ج.م + مصاريف الشحن