تهدف ترجمه هذا النص- وهو أقدم نص أدبى كتب فى اللغه القشتاليه، وبالتالى فى الأدب الإسبانى- إلى الإسهام بطريقه إيجابيه فى إلقاء الضوء على ما بين الأدب العربى والآداب الأوروبيه من صلات، كما أنه يمثل دعوه إلى دراسه الأدب الأندلسى فى ضوء منهجيه جديده متطوره تدرسه داخل نطاق الآداب التى عايشها على أرض شبه الجزيره الإيبيريه، فتأثر بها وأثر فيها.
25 ج.م + مصاريف الشحن