كان قوام سياسه «حتشبسوت» هو الفن، وكان الفن عندها يضمن الرخاء للبلد، واستمرار دوره الحياه، وتجدد الفيضان، والتغلب على البوار، أضف إلى ذلك زرع الجمال والأفراح من مواكب وأعياد لا تنتهى. فالفرح هو وصيه الآلهه للبشر! كما ستجد فى هذا الكتاب كل ما يمكن أن يُقال عن نهايتها الغامضه، وستقرأ أيضًا عن انتقام تحوتمس الرهيب، وستجد أكثر من ذلك بكثير عن«حتشبسوت»، وعن حكمها، وعن الفكر فى مصر القديمه فى عصرها.
14 ج.م + مصاريف الشحن