هذه الروايه اعترافات أحد كبار موظفى جهاز الأمن و الاستخبارات الإيرانى المعروف باسم (السافاك) فى عهد الشاه، حوت ما فعله هذا الجهاز من مآس وفظائع بالشعب للمعارضه الدينيه، برئاسه الخومينى. وتدخل فى نسيجها الوقائع التاريخيه والمصادمات بين رجال الدين والشارع الإيرانى من جهه، وقوات السافاك فى إيران من جهه، والبلاد الأوروبيه الكبرى من جهه أخرى.
13 ج.م + مصاريف الشحن