تعتبر هذه الروايه من الأدب المعاصر، ولعلها تعود إلى موقع الصراع بعدما انتهت الحرب، لا لتحلل أو تعيد صياغه الذاكره المتصارعه؛ وإنما لتؤكد خساره الطرفين. وهى أول روايه للكاتب الفرنسى فرانك بيجو الذى يصور فيها معاناه شاب يريد أن يتخلص من حياته؛ ليلقى الضوء على الهموم والهواجس والأحلام التى تحيط بشباب الجيل الجديد.
4 ج.م + مصاريف الشحن