إن ترجمه هذا الكتاب وإعداده للقارئ العربى يصحح الكثير من المفاهيم المستغلقه على العاملين فى الحقل الثقافى والتشكيلى خاصه، ويلقى الضوء على اللغه الجديده لهذا الفن، ومفاهيمه، وأهدافه، وأعلامه، والعوامل الثقافيه والسياسيه التى فجرت تلك التحولات المطرده التى هى فى حد ذاتها وجه من التحولات المركبه للعصر، ولنظام التفكير فيه بصفه عامه. هذا الكتاب تسجيل تاريخى للفنون البصريه التشكيليه منذ نهاياتها فى عام 1945، وقد تم تنقيحه وتحديثه بإضافه أحدث الاتجاهات الفنيه.
13 ج.م + مصاريف الشحن