يعيش الإنسان وسط عالم الموجودات الفسيح ، وحين بدأ ينظر إلى الأشياء ويتفهمها ابتغاء معرفة ماهيتها وأسرارها وقوانينها نشأت المعرفة ممزوجة بالعاطفة أحياناً ، وبالخيال أحياناً أخرى ، وبالمنفعة فى كثير من الاحيان ، وصولا إلى مرحلة معرفية نسقية منظمة تخضع لأصول وقواعد وأهداف. يتناول هذا الكتاب فلسفة المعرفة ، ويناقش قضايا من قبيل : التبرير ، الصدق ، فلسفة الصدق وعوالمه ، قضايا برجماتية وثيقة ، الفعل والالتزام ، العاطفة والإدراك.
32 ج.م + مصاريف الشحن