"التناغم الإلهى" محاولة لتصحيح التاريخ بنظرة أقرب إلى الموضوعية ومبرأة من انحياز أيديولوجيا المركزية الغربية. ويمثل الكتاب جهدًا غربيًّا متميزًا لإنصاف موضوعية التاريخ، ويدخل ضمن سلسلة الكتب التى ألفها غربيون بهدف نقد الانحياز الغربى باسم الاستشراق ضد تواريخ المستعمرات السابقة . يؤكد الكتاب قاعدة علمية إنسانية بسيطة، وهى أن الإنسان فكرًا وسلوكًا هو ثمرة حياته الاجتماعية، ومحصلة تفاعلاته مع الآخرين محاكاة وإبداعًا
27 ج.م + مصاريف الشحن