يشير المؤلف فى كتابه الذى بين أيدينا إلى مكانة إيران العلمية قبل أن يطو الغرب خطواته الأولى على طريق العلم . ويسيطر على المؤلف شعور قومى جارف بحيث يتصور إيران وكأنها صخرة عظيمة فى بحر التاريخ المتلاطم الأمواج ، ليخلص من ذلك إلى القول بان الهجمات التى تعرضت لها إيران عبر التاريخ على أيدى الأجانب والفاتحين والغزاة لم تستطع ان تنال من هوية إيران وحريتها المعنوية.
40 ج.م + مصاريف الشحن