يأتى كتاب عمارة القصور فى الأندلس ضمن سلسلة أعمال المؤلف الموسوعية المتعلقة بالعمارة فى الأندلس أو ما يطلقون عليه اليوم " العمارة الإسبانية الإسلامية" ؛ هذا المصطلح الجديد يستهدف البحث عن الإسهام المحلى فى مكونات الحضارة العربية فى الأندلس، ويستهدف أيضًا البحث عن المكون الحضارى العربى الإسلامى فى الممالك الكائنة فى شبه الجزيرة الأيبيرية والبرتغال التى كانت تناوئ الإدارة والخلافة فى الأندلس، ومع هذا كانت تنهل من حضارتها وثقافتها.
28 ج.م + مصاريف الشحن