يُعد هذا الكتاب درة فريدة من درر مدرسة الترجمة الأولى، التى أنشأها رفاعة الطهطاوى، وكان لها نشاطها الكبير فى النصف الأول من القرن التاسع عشر. ومترجم الكتاب تلميذ من تلاميذ رفاعة الطهطاوى، تولى تعريب قصص فرنسية مخصصة للأطفال الفرنسيين، هدفها تعميق المبادئ الأخلاقية فى نفوسهم. واتبع المترجم وكذلك المراجع، وهو رفاعة الطهطاوى شخصيًّا، منهج تعريب النص الأصلى وتمصيره وأسلمته؛ ليكون مناسبًا لأطفال مصر فى ذلك الحين
16 ج.م + مصاريف الشحن