يتميز هذا المعجم الجديد للأديان بأنه معجم حى؛ بمعنى أن مصادره لا تقتصر على الوثائق والكتب التراثية للأديان، وإنما اعتمد مؤلفو مواده على المسوح الاجتماعية والأنثروبولوجية أيضًا، فأتى المعجم فى عدد كبير من مواده ممثلا للواقع المعيش، وبلغ من اتجاهه العملى هذا أنه أدرج مواد لم يتم التعارف عليها على أنها دين، لكنها سرت – بالفعل – مسرى الدين مثل الماركسية والحركات الإنسانية والتوظيف النبوئى للنجوم والأجرام السماوية...إلخ.
125 ج.م + مصاريف الشحن