هذه رواية تصف خيبة أمل طبيب شاب مثالى فى صراعه مع الفساد والحسد وحب الذات والأذى. فازت الرواية بجائزة بولتيزر لعام 1926م، التى ردّها لويس؛ ربما لأنه شعر أنه كان من الواجب أن يتلقى الجائزة قبل ذلك.
20 ج.م + مصاريف الشحن