يمثل هذا الكتاب حصيله اهتمام مهنى وأكاديمى تطور لدى المؤلف عبر سنوات طويله من الممارسه والبحث فى النقد والنظريه واللغه حتى القانون. فمن خلال بابين رئيسين يسعى فش إلى التركيز على فرضيه أساسيه، وهى أن القارئ يلعب الدور الأهم فى إنتاج المعنى. ويمعن فى الهجوم على دعاه المعنى النهائى فى النصوص الأدبيه، مؤكدًا أن القراءه ظاهره زمنيه، وأن معانى النصوص ما هى إلا خبرتنا بها.
27 ج.م + مصاريف الشحن