مهما تختلف الآراء فى الفلسفة البراجماتية قبولاً ورفضًا، فإن تلك الآراء المختلفة جميعًا؛ لتلتقى عند نقطة يلتقى عليها القابلون والرافضون على حد سواء، وتلك البراجماتية إنما جاءت تعبيرًا عن عصرنا العلمى من بعض وجوهه. إننا فى هذا الكتاب بإزاء مرجع نفيس أصيل فى ميدان الفلسفة البراجماتية، فهذه الترجمة العربية لابد مالئة فراغًا فى المكتبة الفلسفية عندنا.
22 ج.م + مصاريف الشحن