نقدم للقارئ العربى كتابًا مثيرًا يثبت فيه لوبى دى بيجا، فى رأينا، أن انشغاله بالمسرح هو الذى حال دون أن يكون له شأن عظيم فى عالم الرواية، ونرى من خلاله أن القضية الموريسكية لم تغب يومًا عن اهتمام الكتَّاب الإسبان الذين عاصروا مأساة المسلمين فى الأندلس بعد سقوط دولتهم بعد مرور أكثر من قرن على غروب شمس الإسلام عن أوروبا.
27 ج.م + مصاريف الشحن