عاصر "محمد حجازى" فترة دقيقة من تاريخ إيران، وتأثرت حياته بما شهده فى تلك الفترة من اضطرابات وقلاقل، ورواية "الدموع" تمثل هذا الاتجاه الحديث، فهى تصور أخلاق المجتمع البرجوازى وعاداته وما يعانيه من مشكلات.فهو يقول فى روايته: « يحمل كل شخص ذكريات طفولته الأولى، وما يتعلق بذهنى من فترة الطفولة هو ذكرى ذلك اليوم الذى جمعت فيه جدتى أطفال الأسرة بمنزلها وأقامت مسابقة للجمال».
20 ج.م + مصاريف الشحن