يبحث هذا الكتاب، الذى أعده مجموعة من الباحثين والباحثات المهتمين بالتغيرات الطارئة على أدوار الدول فى ظل العولمة، قضية سيادة الدول وما إذا كانت لا تزال الفاعل الرئيسى، أم أن دورها قد هُمش لصالح سلطات أخرى اقتصادية وقانونية. ويكشف الكتاب عن أن الدول مازالت هى المحرك الأول لعملية العولمة، بل الفاعل الرئيسى للتنظيمات التى من شأنها الحد من الآثار غير المرغوب فيها.
25 ج.م + مصاريف الشحن