تعتبر قصة "جوزيف أندروس" " أوديسة " الحجر الأساسى لشكل القصة الخيالية، ومرآة تعكس ملامح القرن الثامن عشر، وملامح الحياة الريفية، وهى أيضًا مبالغة عن التكلف الأخلاقى والتفاهات، وهى قصة صاخبة عن خادم وسيم إلى حد كبير لكنه مبتلى بالفقر، وهو تحت رحمة عالم من اللصوص، وأرملة من النبلاء، وصاحب الفندق، وكان القس أدمس هو المرافق لجوزيف. وتظهر شجارات من خلال متاهات ساخرة.
35 ج.م + مصاريف الشحن