هذا الكتاب عن العلاقة المصرية الروسية والتى ترجع إلى القرن (15م) بعد انهيار الإمبراطورية البيزنطية، وتحمل روسيا العناية بالديانة الأرثوذكسية وتوجههم إلى زيارة الأديرة فى شبه جزيــــرة سيناء" ديــــــر سانت كاترين" . وفى القرن (19م) وبداية القرن (20) تطورت العلاقة بين روسيا ومصر، وجذبت مصر انتباه الروس المهتمين بالحضارة المصرية القديمة، من أدباء ورجال دين ورحالة. وقد أسس أحد العلماء الروس قسم" علم المصريات " فى جامعة القاهـــرة.
20 ج.م + مصاريف الشحن