قصائد هذا الديوان ظهرت أولاً فى بعض الجرائد، ثم جمع معظمها فى كتيبات صغيره، وأخيرًا فى شكلها النهائى فى عام 1926م. هذا الديوان مؤلف بطريقه دقيقه جدًّا حول موضوع معاناه الإبداع الذهنى والفنى. ربط فاليرى الخيال الشعرى بالذكاء النقدى، وهكذا أعاد الشعر إلى جوهره الصحيح. يقول فاليرى: «إن أشعارى تتضمن المعنى الذى تمنحه لها».
7 ج.م + مصاريف الشحن