كانت مصر معبدًا وبستانًا حيث يطيب للآلهه تتبع السريان المتدفق والمتجدد دائمًا لمجرى النيل، ووقتئذ كانت نجمه ما تقوم بإعلان وقت الفيضان المثمر والمفعم بالخيرات، ويضفى النهر برحيق الحياه على شعب بأكمله. ومن الآلهه يتلقى هذا الأخير معلومات عن أسرار التحولات الشمسيه وعن الآلهه: فكانت تعتبر مصر المرآه العاكسه لمأواها السماوى.
21 ج.م + مصاريف الشحن