إذا كان الشعر الأندلسى قد حظى بدراسات كثيره فى اللغه العربيه واللغات الأجنبيه، فإن النثر الأندلسى لم يحظَ بمثل هذا النصيب خاصه مقاماته، وهو غبن كبير لضرب من الفن كان ذا سلطان عظيم من الأذواق الأدبيه أمدًا بعيدًا حتى العصر الحديث. حتى ارتأى بعض النقاد أن هذا الضرب من الفن هو الأب الشرعى للقصه العربيه. و هذا الغبن من قبل الدارسين للمقامات الأندلسيه هو ما دفع المترجم إلى ترجمه هذه الدراسات من الإسبانية إلى العربيه، علها تكون خطوه يقفوها خطوات.
8 ج.م + مصاريف الشحن