ينطلق هذا الكتاب من اعتبار أن النساء كائنات ملونه اجتماعيًّا، يتبعن الطبقات الاجتماعيه وأساليب الحياه وثقافه أقاربهن الرجال، ومع ذلك يمكن القول إنهن كوّن جماعه عرقيه داخل إطار مجتمع أكبر، وقد وحدتهن القيم والتقاليد والخبرات والسلوكيات المفروضه على كل منهن. ويعد التاريخ الأدبى النسوى أكثر وعيًا بمشكلات التاريخ فى علاقتها بالخطاب الأدبى.
10 ج.م + مصاريف الشحن