ينطلق هذا الكتاب من مكونات الرمزيه وعلاقتها بارتقاء الاتصال الإنسانى؛ حيث نكتفى ببعض خطوط حركيه الترميز الموجود فى رؤيتنا التكوينيه، فالإنسان يرمز أو «يجرى استعاره»، فتأخذ اللغه جزءًا طيبًا من أهميتها فى الواقع. وما ينبغى أن يجذب انتباهنا الرابطه بين «رمز» و«مثل»؛ إذ إنها تبنى مانسميه بالرمز المغلق والرمز المفتوح.
15 ج.م + مصاريف الشحن