يعتبر هذا الكتاب من أحدث المؤلفات الأوروبيه فى مجال التاريخ والآثار القبطيه؛ ولذلك فإنه انفرد بالحديث المسبق عن الكشوف التى ظهرت مؤخرًا فى مناطق لم تكن معروفه من قبل مثل باويط وسقاره. وكذلك فقد تعمق فى دراسه الحياه اليوميه، واتجه نحو الجوانب الأثريه خاصه المبانى والزخارف والأعمده واللوحات الفنيه، مع الاهتمام بالألوان والمساحات، وكل هذا لا يخلو من وجود محاولات ناجحه للبحث عن الأبعاد التاريخيه.
27 ج.م + مصاريف الشحن