تتفاوت تجربه بابلو نيرودا الشخصيه فى أثرها المطبوع على رؤيته الشعريه للعالم، وتشى ببرهان حبه للآخر ورغبته فى الاتصال به، ودفق الإنسانيه التى تسرى فى بيانه الشعرى. نشر نيرودا هذا الديوان فى العشرين من عمره المديد. وبيع منه مليونا نسخه فى أمريكا اللاتينيه وحدها، وهو أمر ما زال يتسم بالغموض بالنسبه للمترجم؛ حيث إن هذا الديوان ليس إلا كتابًا تسوده الكآبه كما يقول الشاعر نفسه.
5 ج.م + مصاريف الشحن