يستعرض الكتاب الفتره الواقعه بين قدوم نابليون بونابرت حتى رحيل عبد الناصر، حيث تعتبر هذه الفتره من أغنى فترات التاريخ المصرى؛ لأنها بدايه قيام مصر من رقدتها التى استمرت دهورًا. وقد مزج المؤلف التاريخ القديم بالحديث والتاريخ السياسى بالاجتماعى والاقتصادى والثقافى. وقد اختار المؤلف ريمون فلاور لكتابه عنوان « قصه مصر الحديثه» وليس تاريخ مصر الحديث؛ لأنه من الناحيه العلميه الدقيقه يصعب توصيف ما جاء فى هذا العمل بأنه تاريخ خالص، ولكن يمكننا القول إنه نوع جديد من الدراسات، يخدم دارسى التاريخ والمشتغلين بالكتابه التاريخيه.
25 ج.م + مصاريف الشحن