يتناول هذا الكتاب موت الأدب من ثلاثه أوجه، الأول: أن المؤلف يحاول أن يكون موضوعيًّا إلى أقصى حد. والوجه الثانى: أنه لا يتهم أحدًا بقتل الأدب، فليس هناك- فى نظره - جريمه يمكن أن تعلق على عاتق أحد. الوجه الثالث: وهو أن المؤلف لا يمثل وجهه نظر أيديولوجيه، ولكنه أساسًا يصور الأزمه وموت الأدب، على أنه حصيله ومجموع لمتغيرات اجتماعيه قد جعلت ما يسمى أدبًا رومانتيكيًّا أو حديثًا أمرًا يتعلق بالماضى .
10 ج.م + مصاريف الشحن