تخضع الرض لتغيرات مستمرة تتفاعل مع بعضها البعض بطريقة معقدة، ويتدخل الإنسان فى مجريات البيئة بشكل كبير دون ان يضع فى تقديراته نتائج تلك التدخلات على المدى البعيد، ومن ثم فلا غنى لنا عن فهم الدورة الكونية، حتى يصبح لدينا أسس علمية تكون بيئة عالمية قادرة على الاستدامة. ويقدم هذا الجزء شرحا للتشابكات الموجودة على الأرض وكذا الإستراتيجيات التى يمكن اتباعها – على سبيل المثال – فى مواجهة الاستهلاك الزائد للموارد الطبيعية واتجاهات أخرى غير مستدامة.
39 ج.م + مصاريف الشحن