يسعى هذا الكتاب لاستكشاف استخدام العناصر الفنية فى تطوير التعلم من خلال الدراما التعليمية، وتكون فرضية هذه الدراسة هى متى يصبح التلاميذ المشاركون أكثر اندماجًا فى نشاط الدراما، بالتالى سيكون لهم المزيد من القدرة على التعلم، كما يشرح الكتاب سمات لنماذج متعددة من دراما الأطفال، ورؤى رواد لها أمثال: بيتر سليد، وبراين واى، وجيفن بولتن، ودرثى هيثكوت؛ ومن ثم فهو يوضح خصائص المسرح، والمسرح التعليمى، والدراما التعليمية، ويضع الخطوط العامة، والاختلافات فيما بينهم.
56 ج.م + مصاريف الشحن