تكمن نقاط القوة فى هذا الكتاب فى احتوائه على ترجمة لحياة شكسبير، نقدًا عنه، وتاريخه. تتناول الفصول الأولى من الكتاب أيام شكسبير فى ستراتفورد، وانتقاله إلى لندن، ودخوله إلى عالم المسرح، ودوره التجديدى المؤثر فى المسرح والبلاط آنذاك. ويوجد فى هذا الكتاب دراسة قصيرة ودقيقة لجميع مسرحيات شكسبير تقريبًا، بالإضافة إلى ادعاءات ويلز المتحررة بأن شكسبير كان "كاتبًا دينيًّا، ولم يكن مؤيدًا لدين بذاته، بل كان كاتبًا واعيًا – كما جعل المشاهد واعيًا أيضًا - بالمعنى الخفى للأشياء.
110 ج.م + مصاريف الشحن