لا تزال القبائل أو الشعوب ذات الثقافات أو الديانات التقليدية تشغل مساحات غير قليلة في إفريقيا (وغيرها)، ومثل هذا الكتاب بجزأيه يغطي جانبا من دراسة هذه القبائل أو الشعوب، ذات السمات العامة، وإن اختلفت التفاصيل والأسماء. سيجد القارئ في هذا الكتاب الأساس الذي قامت عليه بعد ذلك، ثقافات أكثر تطورا لا يمكن فهمها إلا بالرجوع إلى الجذور، فلا يمكن فهم الإنسان المتطور إلا إذا فهمنا الإنسان الطفل.
95 ج.م + مصاريف الشحن