لما كانت أوضاع الصين مجتمعًا وثقافةً ودولةً ، ووزنها المتزايد بقوة فى العلاقات الدولية تلقى الاهتمام من جانب مجتمعات النخبة والمثقفين والرأى العام على المستوى الدولى، فإن الأدبيات التى تتناول مثل هذه الموضوعات المتشعبة والمعقدة والمتشابكة صارت تلقى على المستوى الدولى والثقافى رعاية واهتمامًا وتشجيعًا. ولما كانت المكتبات العربية تعانى نقصًا فى مثل هذه الدراسات الصينية، فإن الاهتمام بترجمة ما يصدر منها على يد متخصصين يتميزون بالجدية والرصانة حاجة ملحة على المستوى الثقافى.
56 ج.م + مصاريف الشحن