هذه الرواية تعالج حدثًا تاريخيًّا يتمثل فى قتل أحد الزعماء الأفارقة عام 1972، وتجعله الركن الركين فى بحث المشكلات السياسية والاجتماعية والاقتصادية للدول الأفريقية عامة، ولدولة تنزانيا خاصة بعد الاستقلال، وذلك تحت قيادة تهتم فقط بمصلحة أقلية قليلة من شعبها، تاركة الأغلبية الغالبة تقاسى الأمرين فى مواجهة الفقر والجهل والمرض والظلم والظلام. وذلك بأسلوب أدبى رفيع لا يملكه سوى مؤلف الرواية آدم شافى رئيس اتحاد كتاب تنزانيا.
47 ج.م + مصاريف الشحن