هذا كتاب يتناول قصة الاستعمار البلجيكى للكونجو، وكيف تمكن ليوبولد الثانى ملك بلجيكا من الاستيلاء على هذا البلد المترامى الأطراف مستخدمًا أحط الوسائل؛ مما ترتب عليه أسوأ سفك للدماء فيما بين سنتى 1890 و1910. ويحكى الكتاب قصة حياة المغامر البريطانى هنرى مورتن ستانلى وتفاصيل استيلائه على الكونجو لحساب الملك، وكيف قامت حركة عالمية ضد ذلك، وكانت أول حركة عالمية كبيرة لحقوق الإنسان فى العصر الحديث.
50 ج.م + مصاريف الشحن