يتناول المؤلف قضية الصراع بين التيارات العلمىة، تلك المشكلة المزمنة، برشاقة بالغة وعقلانية شديدة؛ ليخلص فى النهاية إلى ضرورة احترام كل من المؤسسة العلمية والمؤسسة الدينية؛ فكل منهما مكمل للآخر وضرورى لتكامل الإنسان ومسيرة الحياة، مع التأكيد على أهمية الفصل بينهما، وعدم الخلط بين أية جزئية منهما مهما بلغت مساحتها.
13 ج.م + مصاريف الشحن