يتعلق البحث بمكونين من مكونات الأدب المقارن، يتجلى الأول فى خطاب الترجمة ودوره الحيوى فى انتقال الأفكار والتيارات والمفاهيم، وبوصف عاملاً أساسيًّا من عوامل الحداثة وتطور الأدب بشكل عام، ويرتكز المكون الثانى على تاريخ الأفكار الأدبية ونقدها، وهو مجال لم يأخذ من العناية ما يستحق، ولم يتم الاهتمام به بالشكل المطلوب رغم مرور ما يناهز القرن والنصف.
43 ج.م + مصاريف الشحن