مسرحية « ثورة الشك» تتناول بؤس رجل تزوج مرتين، وفى كل مرة كانت زوجته تخدعه فنبتت بذرة الشك فى صدره وتوغلت فى كل جسده، وسرى الشك مسرى الدم فى العروق. أما مسرحية «الأميرة المتغطرسة»، فإن الكاتب قدم فيها عملاً افتضح فيه الأخلاقيات فى الطبقة المتوسطة والعلاقات غير المشروعة بين الأقارب، وقد ظل بينا بينتى يلمح إلى ذلك منذ عام 1908 فى مسرحيته «سيدة مالكة»، وفى عام 1913 فى عمله الأخير «الحبيبة».
13 ج.م + مصاريف الشحن