فى الوقت الذى تنهال علينا فيه الإهانات لمقدساتنا فى مختلف أرجاء العالم الغربى، ويترافق ذلك مع تضييق الخناق على من يهاجر إلى الأقطار الغربية واضطهاده وتهميشه، نجد صوتًا يعلو فى تلك البرية الغربية ليقول لها: لا. لقد حطمنا الأفارقة والآسيويين والأمريكيين الأصليين عندما "زرناهم فى بلادهم كمغتصبين، واليوم عندما يزورون بلادنا بآمالهم فى العمل والتعاون معنا، يصبح من حقهم أن نستقبلهم بما يستحقون من الحفاوة، لا الاشمئزاز من مخالطتهم.
11 ج.م + مصاريف الشحن