يعالج هذا الكتاب كل الظواهر الجغرافية والطبيعية والبشرية، وما يتصل بالدين والمذهب والعادات والتقاليد، والأوضاع الاقتصادية والأهمية الاستراتيجية لهذا البلد وعلاقاته إقليميًّا ودوليًّا. ويكون لزامًا على حكومة "حامد قرضاى" أو غيرها أن تتمتع بقدر من المصداقية ومساحة اتفاق فى علاقاتها مع دول الجوار، وإلا ستواجه انقلابات وثورات بفعل تداعيات العرقيات والبيئة الجغرافية.
15 ج.م + مصاريف الشحن