تصور الروايه أحداث مصير طفل صغير اسمه براهميا. طفل كان من الممكن أن يكون كالآخرين لو أنه نشأ فى بيئه أخرى وبلد غير أفريقيا الغارقه فى الفقر والظلم والحرب . مات أبوه وهو صغير السن ولا يذكر عنه إلا القليل، وتوفيت أمه وهو فى الثامنه أو العاشره من عمره؛ فاضطر إلى الذهاب للبحث عن خالته بوصفها ولى أمره. وقد صاحبه فى رحله البحث ياكوبا اللص الأعرج. ولأنهما لم يكونا محظوظين فقد كان عليهما أن يبحثا فى كل مكان فى أفريقيا من ليبيريا إلى سيراليون.
15 ج.م + مصاريف الشحن